يقول الشاعر أبو النواس:
قل لمن يدعي في العلم معرفة علمت شيئا وغابت عنك أشياء
فيما يلي قائمة ببعض معلومات قد تعرفها لأول مرة في حياتك؛ بحيث تم الاستناد في استخراجها إلى موقع rd.com

أولا. حيوان الكسلان أكثر كسلا مما تظن
حيث يمكن لحيوان الكسلان حبس أنفاسه لفترة أطول مما تستطيع الدلافين نفسها.
وذلك عن طريق إبطاء معدل ضربات القلب وهو ما يمكنه حبس انفاسه لمدة 40 دقيقة.

ثانيا. عمر حبة التفاح في المحلات قد تصل لعام
وهذا يحدث في حالة تمت تغطية التفاح بالشمع وتجفيفه في الهواء الساخن وتخزينه في أماكن باردة.
هذه العملية تمكّن حبة التفاح من البقاء في شكلها الطازج من ستة إلى إثني عشر شهرا.

ثالثا. قبعة الغباء تُستخدم للذكاء
فقبعات الغباء التي يتم استخدامها للدلالة على غباء الطالب، كان الفيلسوف جون دونز سكوت يستخدمها في القرن الثالث عشر لاعتقاده بأن غطاء الرأس المدبب يساعد في نشر المعرفة من الرأس إلى الدماغ ، وقد ارتداها أتباعه “Dunsmen” كعلامة شرف.

رابعا. كوز الذرة بدلا من أوراق التواليت
قبل اختراع ورق التواليت، كان الأمريكيون يستخدمون أكواز الذرة، إضافة إلى استخدام الأوراق بعد إعادة تصنيع معينة لها وتجفيفها.

خامسا. أقصر حرب امتدت 38 دقيقة فقط!
وقد حدثت الحرب بسبب تعيين خالد بن بغرش نفسه سلطانا جديدا لزنجبار دون موافقة بريطانيا في عام 1896.
وقد أرسلت بريطانيا سفنها لتنحية السلطان، فلم يصمد السلطان سوى أربعين دقيقة في قصره بسبب قصف السفن.

سادسا. لسان الحوت الأزرق قد يزن وزن الفيل، أما قلبه فقصة أخرى!
أماعن قلب الحوت الأزرق فقد يصل وزنه طنا، وهو ما يمكّن قلب الحوت من الخفقان مرة واحدة كل عشرة ثواني.

سابعا. أكبر شلال في العالم تحت الماء!
معلومة غريبة أن هناك شلالات تحت الماء، وهذه حقيقة وبالتحديد عند مضيق الدنمارك.
وتنشأ هذه الشلالات نتيجة كثافة المياه الباردة القادمة من بحر الشمال والتي تكون أكبر من كثافة المياه الدافئة لبحر إيرمينجر.
وهذه الظاهرة تدفع المياه إلى الانخفاض بمقدار ميلين لتكون شلالا تحت المياه.

ثامنا. خيار البحر يدمر أعضائه الداخلية للقتال
حيث يقوم حيوان خيار البحر بتدمير أعضائه الداخلية ليستطيع من إطلاق مواد سامة أثناء مهاجمته، والغريب في الأمر أن هذه الأعضاء تنمو مرة أخرى.

تاسعا. تمثال الحرية هو منارة في الأساس
حيث عمل بعد حوالي شهر من بنائه في العام 1886، كمنارة وذلك لمدة 16 عام، لينير مسافة لا تقل عن 24 ميلا.

عاشرا. هل تعلم لماذا نقول OK؟
هناك أكثر من رواية لهذا الاختصار، وأشهر هذه الروايات ما يعود إلى عادة الناس في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، حينما كانوا يلفظون الاختصارات بشكل غير صحيح على سبيل المزاح.
وواحدة من أشهر هذه الاختصارات كانت: “All correct” والتي تحولت بطريقة ما إلى “orl korrekt” ، ثم تحولت إلى OK.
أما الرواية الأخرى فتشير إلى أن مؤيدي مارتن فان بورين والملقب باسم Old Kinderhook أطلقوا على أنفسهم نادي OK اختصارا لأسمه وذلك حينما لتأييده في الانتخابات في مدينته.
