أنذهل العالم من عقد ليونيل ميسي الخيالي والذي تسرب مؤخرا عن صحيفة اسبانية، وهو العقد الممتد لأربعة مواسم قادمة، وهو ما سيجعل من ليونيل صاحب العقد الأعلى في التاريخ.
وقد نشرت صحيفة إل موندو الإسبانية قيمة عقد ميسي البالغ 33 عاما، بقيمة تزيد عن 674 مليون دولار أمريكي.
حيث يشمل المبلغ راتبا ثابتا وحقوق الصور الخاصة به والمتغيرات بالإضافة إلى الضريبة التي كان يتعين على برشلونة دفعها.
كما وتضمن العقد مكافأة تسجيل بقيمة 140 مليون دولارا لقبول التجديد، ومكافأة “ولاء” تصل قيمتها إلى 95 مليون دولار تقريبا.
إلا أن نادي برشلونة أصدر بيانا ينفي به تسريب العقد، كما هدد باتخاذ إجراءات قانونية ضد صحيفة إل موندو.
ورغم نفي النادي تسريب العقد، فإنه لم ينكر الأرقام الواردة فيه، مما يضع العقد باعتباره الأكبر في تاريخ الرياضة على الإطلاق.
وقد قامت صحيفة “صن سبورت” الرياضية بإلقاء الضوء على أضخم 10 عقود رياضية في العالم، والغريب أن معظم هذه العقود الضخمة في رياضة البيسبول.
حيث جاءت المراكز العشرة على النحو التالي:
الأول. عقد ليونيل ميسي الخيالي ، بقيمة 674 مليون دولار أمريكي.
الثاني. باتريك ماهومز، بقيمة 552 مليون دولار، وهو لاعب كرة القدم الأمريكية، وهو رقم لتمديد عقده لمدة عشر سنوات.
الثالث. مايك تراوت، بقيمة 468 مليون دولارحيث يلعب مايك تراوت، البالغ من العمر 29 عاما، محترفا في البيسبول في صفوف فريق لوس أنجلوس آنجلز.
الرابع. كانيلو ألفاريز، بقيمة 400 مليون دولاروهو ملاكم مكسيكي محترف يصنف ضمن فئة الوزن المتوسط، حقق بطولة رابطة الملاكمة العالمية وبطولة المجلس العالمي للملاكمة وبطولة منظمة الملاكمة العالمية.
الخامس. نيمار جونيور، بقيمة 382 مليون دولارنجم المنتخب البرازيلي، وزميل ميسي السابق في فريق برشلونة لاعب كرة القدم الآخر الوحيد الذي دخل في قائمة العشرة الأوائل في العقود الرياضية.
السادس. برايس هاربر (لاعب بيسبول أمريكي) ، بقيمة 363 مليون دولار
السابع. جيانكارلو كروز مايكل ستانتون (لاعب بيسبول أمريكي)، بقيمة 357 مليون دولار.
الثامن. جيريت كول، (لاعب بيسبول أمريكي)، بقيمة 354 مليون دولار
التاسع. ماني ماتشادو، (لاعب بيسبول أمريكي)، 327 مليون دولار
العاشر. نولان أرينادو، (لاعب بيسبول أمريكي)، بقيمة 284 مليون دولار
Majde Nouri
مجدي النوري مُدون وصانع محتوى اقتصادي، عمل في مجال الدراسات في إحدى أهم المؤسسات الاقتصادية في فلسطين، وقام بكتابة العديد من المقالات والأبحاث الاقتصادية، لديه العديد من الشهادات والدورات الاقتصادية لدى العديد من الجهات المحلية والدولية